اللهم لا تحرمنا منها و اجعل فيها نجاتنا و شفاعتنا يوم نلقاك.
استفدتُ كثيرا من الكتاب، وعالج قصورا كان لدي في السيرة النبوية، خصوصا ما يتعلق بتفاصيل الغزوات
على الرغم من انتهائي من هذا الكتاب قبل إسبوعين؛ إلا أنني قررت أن يكون نهاية تحدي هذا العام، ليكن خاتمة مسك لقراءات هذا العام الذي آمل أن يمتد ويطول وأن يجعل ما قُرأ حجة لي لا علىّ..
أولا التقييم للكتاب بالطبع وليس للسيرة النبوية الشريفة ،
في أواخر مشهد حادثة الافك قالت عائشة لأبويها بعدما استشعرت عدم ثقة من الرسول صلى الله عليه وسلم "والله لقد علمت لقد سمعتم هذا الحديث حتى استقر في انفسكم وصدقتم به، فلئن قلت لكم اني بريئة لا تصدقونني بذلك" نعم buku sirah tahun lima هذا كان تأثير الاعلام الكاذب والمضل والذي غرضه تشتيت الأمه وتفريقها.
كما قلت ربما الكتاب ليس أفضل ما كتب في السيرة؛ لأنه لم يحلل الأحداث بل اكتفى بسردها تباعاً، ولم يفصل كثيرا في شخصية النبي صلى الله عليه وسلم، ويفرد له مساحة كافية لنتشرب من سيرته وخلقه ومواقفه مع صحابته رحيقاً مختوماً، ونتنعم بصحبته صلى الله عليه وسلم عن قرب أكثر؛ خصوصاً في السنوات الاخيرة من حياته من بعد حجة الوداع ووفاته عليه الصلاة والسلام
Dengan bertemunya kedua nasab ini, terlihat bahwa Nabi Muhammad noticed berasal dari garis keturunan yang mulia, terhormat, dan memiliki akar yang kuat di kalangan masyarakat Arab pada masa itu.
و أتاه أخرى فقال: يا أيّها المزمّل، قم الليل إلا قليلًا..
الكتاب كان رحيقاً مختوماً وختاماً موفقاً ذا أثر كالنسيم العبق بعطر السيرة..
بشكل عام الكتاب يتحدث عن شخصية القائد لدى الرسول صلى الله عليه وسلم أما معاملته مع زوجاته والصحابة فقليل جداً المواقف المذكورة،كتاب يستحق القراءة وضعته في مكان قريب مني لأعود إليه كثيراً.
اللهم صلً وسلًم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم هنا لن أكتب مراجعة ولا نقد للكتاب فلقد حصل على جائزة كتابة أفضل سيرة لخاتم الأنبياء
الخرائط الجغرافية التوضيحية و التواريخ الميلادية الموافقة أضفت واقعية أكثر لتذكرنا بأن أحداث سيرة خاتم النبيين أقرب زمنيا من التصور الأسطوري الذي لدينا أحيانا.
Sehingga, kita tak hanya dapat memahami perjuangan dan ajaran beliau dengan lebih jelas, namun juga dapat memetik pelajaran dan suri tauladan dari segenap aspek kehidupan beliau.
أو كان صالح قبل أعطـى ناقـة ***** ها أنت يا مختـار نلـت براقنـا